بدأنا من أجل الأطفال، وتطوّرنا لنمكّن الشباب، ونمضي قدمًا لبناء مستقبل أكثر إشراقًا.
انطلقت رحلتنا عام 1996 تحت اسم نادي بيت الطفل الفلسطيني، حيث كنا مساحة دافئة وآمنة تجمع الأطفال باللعب والتعلم والإبداع. كبرنا مع أحلامهم، وكبرت رؤيتنا معهم.
في عام 2008، توسّع دورنا ليشمل الطلائع والشباب، فتحولنا إلى مركز مصادر التنمية الشبابية، وبدأنا نفتح آفاقًا جديدة أمامهم عبر برامج التمكين، والتدريب، وتنمية المهارات، والإعلام الشبابي.
ما بين 2017 و2022، وضعنا استراتيجية تعزز رفاه الأطفال، وتمكّن الشباب من تحقيق طموحاتهم والمشاركة الفاعلة في مجتمعاتهم.
وفي 2019، قمنا بتحديث نظامنا الداخلي، لنصبح مؤسسة أكثر استدامة، قادرة على التكيف مع التحديات وتوسيع نطاق أثرها.
اليوم، نواصل المسيرة بنفس الشغف، مؤمنين بأن الأطفال والشباب هم قوة التغيير وصُنّاع المستقبل.